بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ وَلَنَبۡلُوَنَّكُم بِشَیۡءࣲ مِّنَ ٱلۡخَوۡفِ وَٱلۡجُوعِ وَنَقۡصࣲ مِّنَ ٱلۡأَمۡوَ ٰلِ وَٱلۡأَنفُسِ وَٱلثَّمَرَ ٰتِۗ وَبَشِّرِ ٱلصَّـٰبِرِینَ (١٥٥) ٱلَّذِینَ إِذَاۤ أَصَـٰبَتۡهُم مُّصِیبَةࣱ قَالُوۤا۟ إِنَّا لِلَّهِ وَإِنَّاۤ إِلَیۡهِ رَ ٰجِعُونَ (١٥٦) أُو۟لَـٰۤىِٕكَ عَلَیۡهِمۡ صَلَوَ ٰتࣱ مِّن رَّبِّهِمۡ وَرَحۡمَةࣱۖ وَأُو۟لَـٰۤىِٕكَ هُمُ ٱلۡمُهۡتَدُونَ (١٥٧)..
بقلوب مؤمنه بقضاء الله وقدره ، أنعي المناضل السبتمبري الكبير الوالد الشيخ يحيى بن عبدالله العذري، الذي انتقل إلى جوار ربه مساء اليوم ، بعد حياة زاخرة بالنضال الوطني والدفاع عن قضاياه العادلة، وتثبيت دعائم النظام الجمهوري ، إلى جانب جهوده الكبيرة في رأب الصدع القبلي، وإصلاح ذات البين.
وبهذا المصاب الجلل، أعزي نفسي وكافة إخواني آل العذري الكرام، وقبيلة أرحب خاصة واليمن عامة.. سائلاً المولى عز وجل أن يتغمده بواسع رحمته ، وأن يسكنه فسيح جناته ، وأن يلهم الجميع الصبر والسلوان..
إنا لله وإنا إليه راجعون..