التراث اليمني هو نموذج خاص ومميز لأنه يحتوي على العديد من جوانب الحياة اليمنية. هذا التراث لا يزال حاضرا، حيث نرى جمال وروعة صوره المتعددة، وهذه الأزياء التراث الشعبي للمرأة، والتي لا تزال تنعكس في القرى والريف.
هذه الأساطير، التي تنعكس في هذه الملابس الشعبية الجميلة، لا تزال تحظى بشعبية كبيرة على الرغم من التقدم في الحياة وتنميتها، ولكن الطابع الجمالي والكمال من صناعتها تجعل هذه الأزياء الجميلة كنزا أن يديم الأعمار، والتي لا يمكن أن تحجب، بغض النظر عن عجلة التقدم والتنمية. وعن بعض هذه الأنواع من الملابس، السيدة نادية، واحدة من المهتمة في الأزياء:
من هذه الملابس أو الملابس النسائية اليمنية: اللباس الذي تلبسه نساء المناطق الداخلية ويرتدى حزاما من الحضرمي ويرتدى في مناسبات مثل حفلات الزفاف وحفلات الزفاف. هو ارتداء النساء من حضرموت ودوان وبالطبع سوف تزين المرأة الحزام الفضي والخلخال.
وهناك أيضا فستان ألسناني يرتدي ثوبا ترتديه النساء في صنعاء وضواحيها، ويتكون من فستان يسمى “زينا” والدوري “أو الشعر”، الذي يوضع على الرأس ومزين بالفضة مجوهرات دعا رذاذ. فضلا عن الموضة الشعبية في اليمن ألوز أو ما يسمى المستقطب هو لحاف ليتم إعدادها من قبل الرجل اليمني بدلا من البطلات وهي مشهورة جدا في حضرموت ولحج.
ويعتبر واحدا من أجمل الزينة الشعبية للنساء القائمة ودائمة لوقتنا.
فالأزياء الشعبية اليمنية التقليدية، مع زخارفها الجميلة ومئات السنين، هي أجمل ومتنوعة وأنيقة وعصرية وخامسة، والأزياء لا تتنافس مع الآخرين، لأن صناعتها كانت تتقن مصانع يمنية وتنسجها نساء مهرة. أزياء اليمنيين والخيوط اليمنية، التيجان، والوشم، واليمن في الأسواق العربية.
وهي تتميز أيضا بتشكيلها وقوتها لأنها ترتبط بالبيئة الاجتماعية وتنوعت في تنوع المناطق اليمنية وأذواق سكانها. وتفاوتت من محافظة إلى أخرى. وتفاوتت في مستوى القرى والمناطق في محافظة واحدة لتصل إلى مئات الأنواع
